تاريخ انتقائيّ للفضول البشريّ ووليمة عظيمة من الأفكار
كان الفضول عبر العصور، ولا يزال، هو المحفّز الذي يدفع معرفتنا قُدُمًا والإغواء الذي يقودنا إلى المياه الخطرة والمحرَّمة.
تبرز الأسئلة بمظاهر متنوّعة وفي سياقات متباينة: لمَ يوجد الشرّ؟ ما الجمال؟ كيف تكوّننا اللغة؟ ما الذي يحدّد هويّتنا؟ ما مسؤوليتنا تجاه العالم؟
«الفضول» أكثر كتب مانغويل خصوصيّةً حتى اليوم، اختار فيه نخبة من الذين أوقدوا خياله كمرشدين. يكرّس كل فصل لمفكّر، أو عالم، أو فنّان، من بينهم توما الأكويني، وديفيد هيوم، ولويس كارول، وريتشل كارسون، وسقراط، ودانتي أو شخصيّة أخرى بيّنتْ بطريقة جديدة كيفيّة طرح السؤال ليؤكّد عمق صلة فضولنا بالقراءة التي تُذهلنا، ومدى جوهريّته بالنسبة إلى سموّ خيالاتنا.
«كتابٌ منعشٌ ومبهج»
Guardian
«ثمّة كتب ممتعة جداً بحيث يصبح حتى الفهرس جديراً بالقراءة. «الفضول» هو أحدها»
National Post
«نظرة عميقة إلى الميل البشريّ نحو الأسئلة، عبر الأدب»
Shelf Awareness for Readers
ألبرتو مانغويل مؤلِّف موسوعيّ مشهود له عالمياً ومترجم وروائي أرجنتيني. حاز جوائز عدة وتتصدر كتبه قائمة الاكثر مبيعاً. يشغل منذ عام 2020 منصب مركز مدير البحوث حول تاريخ القراءة Espaço Atlântida في البرتغال.
من إصداراته عن دار الساقي:’تاريخ القراءة‘، ’حياة متخيلة‘، ’شخصيات مذهلة من عالم الأدب‘، ’الفضول‘، وفي الرواية: ’كل الناس كاذبون‘، ’عاشق مولع بالتفاصيل‘، ’أخبار من بلاد أجنبية‘.