ينتشر الإسماعيليون كأقلّيات دينية في أكثر من خمسة وعشرين بلداً، ويعترف معظمهم بالآغاخان زعيماً روحياً لهم.
يجري المؤلّف استقصاءً مفصّلاً يتنقّل به عبر «العصر الذهبي» للفاطميين والفترة الطيبية المضطربة، مروراً بالعصر الزاهي للإسماعيلية النزارية في إيران وسورية، وانتهاء بالمذبحة التي ارتكبها المغول بالإسماعيليين.
ويصل إلى التطوّرات الحديثة للجماعة الإسماعيلية، فيشرح انتعاش الإسماعيلية النزارية، والتقدّم الاجتماعي– الاقتصادي للجماعات النزارية في الأزمنة الحديثة.
«مقاربة شاملة ستُكرّس كمرجع قيّم»
دورية «رويال آسياتك سوسايتي»
«كتاب رفيع المستوى وسهل القراءة... مُقتنى أساسي للطلاب والباحثين»
ملحق «تايمز» الأدبي
«سيشكّل الكتاب مرجعاً أساسياً لسنوات عديدة مقبلة»
مجلة«هيستوري»
فرهاد دفتري مدير مشارك لـ"معهد الدراسات الإسماعيلية" في لندن. يمثّل مرجعاً في الدراسات الإسماعيلية.
من إصداراته عن دار الساقي: "الإسماعيليون: تاريخهم وعقائدهم"، "تاريخ الإسماعيليين الحديث"، معجم التاريخ الإسماعيلي".