ألهمت شيرين عبادي، أول امرأة مسلمة تحوز "جائزة نوبل للسلام"، الملايين حول العالم بعملها محامية تدافع عن حقوق الإنسان في إيران. وها هي تروي قصّتها، قصّة الشجاعة والتحدّي في مواجهة حكومة عازمة على تدميرها وتحطيم أسرتها والقضاء على رسالتها، ألا وهي تحقيق العدالة لشعب وبلد تحبّهما.
إنّها حكايةٌ رائعة ومذهلةٌ، وأحياناً مروّعة، عن امرأةٍ لن تستسلم أبداً أياً تكن المخاطر.
ومثلما ألهمت كلماتها ومآثرها أمةً، سيُلهمكَ كتابُها هذا على اكتشاف شجاعة الدفاع عن معتقداتك.
حازت الكاتبة جائزة نوبل للسلام 2003
"قصّةٌ نزيهةٌ وآسرة"
Kirkus Reviews
"يقدّم الكتاب شيئاً من التفاؤل بأن الحرية ستتحقّق للإيرانيين قريباً"
New York Times
شيرين عبادي من أوائل القاضيات في إيران، ومن أبرز الناشطين على مستوى العالم في الدفاع عن حقوق الإنسان.
صدر لها عن دار الساقي "إيران تستيقظ:مذكّرات الثورة والأمل"، "إلى أن نصبح أحراراً: نضالي من أجل حقوق الإنسان في إيران".