يروي هذا الكتاب حروب طرابلس من اليسارية إلى السلفية، في العقود الأخيرة. ويقدّم لوحة بانورامية عن المجتمع الطرابلسي اليوم.
أهل طرابلس أنفسهم هم "الأبطال" والرواة، ومنهم فتيان وفتوات الأحياء، "منظمة الغضب"، "حركة التوحيد الإسلامية"، "جماعة الضنّية"...
في الكتاب وصف لحياة الفئات الاجتماعية المتوسّطة والميسورة، الحائرة بين إسلامها وحداثتها المحافظة.
محمد أبي سمرا روائي وصحافي لبناني في جريدة "النهار".
صدر له عن دار الساقي: "طرابلس: ساحة الله وميناء الحداثة".